قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
"والبدعة لا تكونُ حقًّا مَحْضًا؛ إذ لو كانت كذلك لكانت مشروعة، ولا تكون مصلحتها راجحة على مفسدتها؛ إذ لو كانت كذلك لكانت مشروعة، ولا تكون باطلا محضا لا حقَّ فيه؛ إذ لو كانت كذلك لمَا اشتبهت على أحد، وإنما يكون فيها بعض الحق وبعض الباطل".
مجموع الفتاوى ٢٧/١٧٢
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.